وقال ماكرون عبر شاشة "تي إف 1" إنّه "كانت هناك معارضة في الشارع لكنها جرت بهدوء، وكانت هناك أعمال عنف (...) وأشخاص لا يريدون حلولاً. لكن هذه ليست فرنسا. هذا لا يمثّل البلد، والبلد يمضي قدماً ويواصل الابتكار".
وأضاف: "هل تعتقدون أنّه من مصلحتي أن أفعل ما نفعله بشأن نظام التقاعد، وأن أحمل عبء نصوص صعبة، وأن أعاني من كلّ ما يستتبع ذلك من تراجع في الشعبية وأن أتقبّل ذلك؟".
وأقرّ الرئيس الفرنسي بأنّه خلال المفاوضات بشأن إصلاح نظام التقاعد كان "صلباً أحياناً"، نافياً بالمقابل تهمة "الازدراء" التي وجّهتها إليه غالبية من الفرنسيين وفقاً لاستطلاع للرأي أجري مؤخراً.